بازگشت

بداية


إننا نذکر في هذا الفصل طائفة من مقولات هذا البعض الرامية إلي إنکار ما جري علي الزهراء مثل:

الف: ضربهم لها بالسوط.

ب: إحراق باب بيتها.

ج: کسر ضلعها.

د: إسقاط جنينها.

هـ: دخول بيتها.

و: عصرها بين الباب والحائط.

ز: لطم خدها.

ح: رضيت عن الشيخين.

ط: استشهادها.

ي: الهجوم علي بيتها.

ک: ظهور ومعرفة قبرها.

ل: بل هو يقول:

"ان الذين جاء بهم عمر کانت قلوبهم مملوءة بحب الزهراء، فکيف نتصور ان يهجموا عليها.."

ونذکر من کلماته ما يلي:

أنا لا انفي کسر ضلع الزهراء لکنني غير مقتنع بذلک.

النفي يحتاج إلي دليل کما الإثبات يحتاج إلي دليل.

يقول البعض:

"انا لا أنفي قضية کسر الضلع، ولکنني أقول: إنني غير مقتنع بذلک. وکما أن الإثبات يحتاج إلي دليل. کذلک النفي يحتاج إلي دليل".

ويقول في أجوبته علي آية الله التبريزي:

"إنني لم أنکر ذلک لأن الإنکار يحتاج إلي دليل وليس عندي دليل علي النفي"